العلامة:

آلام المسيح

عندما يلتقي الإيمان بالسياسة: رسالة قوية من البابا ليون الرابع عشر إلى القادة اللبنانيين

اكتشفوا الرسالة القوية التي وجّهها البابا ليو الرابع عشر إلى القادة اللبنانيين خلال زيارته التاريخية في نوفمبر/تشرين الثاني 2025: دعوةٌ لخدمة الشعب، وإعادة بناء الثقة السياسية، والحفاظ على نموذج التعايش بين الأديان في لبنان، بلدٌ يمرّ بأزمة اقتصادية واجتماعية. إنها لحظةٌ محوريةٌ لمستقبل لبنان وشبابه، بين الأمل والتحديات الكبرى.

"يجمع الرب كل الأمم إلى السلام الأبدي في ملكوت الله" (إشعياء 2: 1-5)

اكتشف كيف تُقدّم رؤية إشعياء النبوية، التي يعود تاريخها إلى سبعة وعشرين قرنًا، رسالة أمل عالمية، تدعو الأمم إلى السلام الحقيقي. من خلال التحوّل الداخلي والعدالة والمشاركة الفعّالة، تدعونا هذه النبوءة إلى إعادة صياغة مستقبلنا المشترك في مواجهة الانقسامات المعاصرة. إنها مسار روحي وعملي نحو المصالحة العالمية.

«وعندما ترون هذه الأشياء تحدث، ستعلمون أن ملكوت الله قريب» (لوقا 21: 29-33)

إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، روى يسوع هذا المثل لتلاميذه: "انظروا إلى شجرة التين وكل...".

شرح القربان المقدس ببساطة: المعنى والرموز والقوة الروحية

القربان المقدس سرٌّ أساسيٌّ في المسيحية، يرمز إلى الحضور الحقيقي للمسيح من خلال الخبز والخمر، جسده ودمه. أُسِّس في العشاء الأخير، وهو يُوحِّد المؤمنين في موته وقيامته. تشمل طقوسه كلمة الله والتكريس، مُغذِّيًا الإيمان والحياة الروحية. يُعزِّز هذا السرُّ وحدة المؤمنين وهداية أنفسهم. تختلف الطوائف المسيحية في فهمه، لكن جميعها تُقرُّ بأهميته الروحية العميقة.

«"يا يسوع، اذكرني متى جئت في ملكوتك" (لوقا 23: 35-43)

تحليل متعمق لإنجيل لوقا ٢٣: ٣٥-٤٣: فهم نعمة الملكوت بالإيمان والرحمة والعدل الإلهي عند عتبة الموت. تأملات، وتطبيقات رعوية، وتحديات معاصرة لعيش الرجاء المسيحي.

«آه! لو عرفتم أنتم أيضًا في هذا اليوم ما يجلب السلام! (لوقا ١٩: ٤١-٤٤)

تأمل في لوقا ١٩: ٤١-٤٤: بكاء يسوع على أورشليم، دعوة للاعتراف بهبة السلام الإلهي. تحليل لاهوتي، وتداعيات روحية، وتطبيقات عملية لحياة متغيرة.

مكانة المرأة في العهد الجديد: شخصيات ملهمة

اكتشف مكانة المرأة في العهد الجديد، من خلال شخصيات ملهمة مثل مريم المجدلية ودورها الروحي الأساسي.

عيش الإيمان في باريس مع القديس أود

اكتشفوا القديسة أود، تلميذة القديسة جينيفيف المخلصة في باريس في القرن الخامس. شخصية رصينة من المسيحية المبكرة في بلاد الغال، وهي رمز للصداقة الروحية والخدمة المتواضعة والسلام. تُذكرنا أسطورتها، المتجذرة في منطقة إيل دو فرانس، بأهمية الإخلاص والعدل والثقة بالله في حياتنا اليومية.