العلامة:

الأيديولوجية

"يجمع الرب كل الأمم إلى السلام الأبدي في ملكوت الله" (إشعياء 2: 1-5)

اكتشف كيف تُقدّم رؤية إشعياء النبوية، التي يعود تاريخها إلى سبعة وعشرين قرنًا، رسالة أمل عالمية، تدعو الأمم إلى السلام الحقيقي. من خلال التحوّل الداخلي والعدالة والمشاركة الفعّالة، تدعونا هذه النبوءة إلى إعادة صياغة مستقبلنا المشترك في مواجهة الانقسامات المعاصرة. إنها مسار روحي وعملي نحو المصالحة العالمية.

«ستُبغضون من الجميع بسبب اسمي، ولكن شعرة من رؤوسكم لن تهلك» (لوقا ٢١: ١٢-١٩)

إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، قال يسوع لتلاميذه: «سيُمسكونكم ويُضايقونكم، وسيُ...».

«لن يُترَك حجر على حجر» (لوقا 21: 5-11)

اكتشف تحليلاً معمقاً لنبوءة يسوع عن خراب الهيكل (لوقا ٢١: ٥-١١): افهم سياقها التاريخي والروحي، وتأمل في تعاليمها عن اليقظة والإخلاص والرجاء المسيحي، وطبّق هذه المبادئ في حياتك اليومية والمجتمعية. دليل شامل لتقوية إيمانك في مواجهة تحديات العصر.

«"المملكة الأخيرة ستسحق وتدمر كل الممالك الأخرى، لكنها تبقى إلى الأبد" (دانيال 2: 31-45)

اكتشف التفسير التوراتي لحلم نبوخذنصر في سفر دانيال (دانيال ٢: ٣١-٤٥): هشاشة الإمبراطوريات البشرية أمام ملكوت الله الراسخ، الذي يرمز إليه الحجر الإلهي الذي يحطم تماثيل الممالك الأرضية. دعوة إلى الوعي التاريخي، والأمل المسيحي، والعيش كمواطنين في الملكوت الأبدي.

العدالة الاجتماعية في ضوء الكتاب المقدس

اكتشف العدالة الاجتماعية وفقًا للكتاب المقدس والعقيدة الاجتماعية للكنيسة من أجل مجتمع عادل ومتحد.

رد ليو الرابع عشر على أمريكا: "عاملوا المهاجرين بإنسانية"«

يدعو البابا ليون الرابع عشر الولايات المتحدة إلى معاملة المهاجرين بإنسانية، مُصِرًّا على احترام كرامة الإنسان رغم سياسات الهجرة الصارمة. وفي ظل التوترات الراهنة، يدعو إلى التوازن بين السيادة الوطنية والتعاطف الإنجيلي، مُشددًا على أهمية الضمير الأخلاقي العالمي.

زرع الكلمة في العالم الرقمي - التحدي الكبير الذي فرضه البابا ليون الرابع عشر

زرع الكلمة في العالم الرقمي: يُذكّرنا البابا لاوون الرابع عشر بأهمية الكنيسة الحية، التي تتغذى بالإنجيل، والمدعوّة للإصغاء قبل نقله. في مواجهة تحديات الفضاءات الرقمية، يدعو إلى تبشير متواضع، أصيل، مُصلّي، يُعزز اللقاء والجماعة. رسالة متجددة تجمع بين الإيمان والتمييز والشهادة في عالم مترابط.

المناخ: ليو الرابع عشر، صوت الراعي لكوكب يعاني

في مؤتمر الأطراف الثلاثين في بيليم، وجّه البابا ليون الرابع عشر نداءً قويًا من أجل كوكب الأرض، جامعًا بين الإيمان والعلم والسياسة. ودعت رسالته الحماسية إلى تحول بيئي عالمي، مؤكدةً على الحاجة المُلِحّة للعمل على الحفاظ على بيتنا المشترك في مواجهة تحديات المناخ.