العلامة:

الإصلاح البروتستانتي

كونوا يقظين لكي تكونوا مستعدين (متى 24: 37-44)

دعوة إلى اليقظة بحسب متى 24، 37-44: أن نعيش كل لحظة بقلب مستيقظ، مستعد لاستقبال المسيح في الحياة اليومية.

البابا ليون الرابع عشر في تركيا ولبنان: رحلة تاريخية على مفترق طرق الإيمان والتاريخ

رحلة البابا ليون الرابع عشر التاريخية إلى تركيا ولبنان: رحلة رمزية تمزج بين التكريم والحوار بين الأديان والمسكونية والتعاطف في مواجهة التحديات المعاصرة. بادرة قوية من أجل السلام والمصالحة والأمل في قلب الحضارات.

الرسالة الرسولية "في الإيمان الموحد"“

الرسالة الرسولية "في وحدة الإيمان" للبابا ليون الرابع عشر بمناسبة ذكرى مجمع نيقية، استعداداً لرحلته المسكونية إلى تركيا ولبنان (27 تشرين الثاني/نوفمبر - 3 كانون الأول/ديسمبر).

البعد المجتمعي للمسيحية المبكرة حتى يومنا هذا

استكشف البعد المجتمعي للمسيحية المبكرة حتى يومنا هذا، بين محبة المسيح والأخوة والتحديات المعاصرة.

«"لن ينتخبوا أبدًا أمريكيًا بابا": ليون الرابع عشر، مغامرة الكنيسة العالمية

اكتشف كتاب "ليو الرابع عشر، بابا مُبشّر لكنيسة معولمة" لإليز آن ألين، وهو صورة فريدة لأول بابا أمريكي. بين التقليد والتجديد، يُجسّد ليو الرابع عشر كنيسةً عالميةً تُركّز على الرسالة والإصلاح والقرب من شعبها. شهادةٌ قويةٌ وملهمةٌ على الكاثوليكية في القرن الحادي والعشرين.

خدمة الله في الفقراء مع إليزابيث المجرية

القديسة إليزابيث المجرية (1207-1231)، أميرة انضمت إلى الرهبانية الثالثة للقديس فرنسيس، تُجسّد السلطة كخدمةٍ فعّالة للفقراء. ترملت في صغرها، فتنازلت عن شرفها لتأسيس مستشفى في ماربورغ بألمانيا، وكرّست نفسها للمرضى والمحتاجين، معتبرةً فيهم المسيح المصلوب. مثالها، الذي اتسم بالمحبة المبهجة التي استلهمها القديس فرنسيس، يُجسّد تحدّي علاقتنا بالسلطة والممتلكات المادية والعدالة الاجتماعية اليوم. أُعلنت قديسةً عام 1235، وهي شفيعة الأعمال الخيرية والعاملين في مجال الرعاية الصحية، ويُحتفل بها في 17 نوفمبر/تشرين الثاني.

خدمة الله والشعب: القديسة مارغريت

القديسة مارغريت من اسكتلندا (حوالي ١٠٤٥-١٠٩٣)، ملكة تقية ومصلحية، تُجسّد اتحاد العبادة الإلهية والصالح العام. هربت من الغزو النورماندي، وتزوجت من مالكولم الثالث، وأحدثت نقلة نوعية في البلاط الاسكتلندي بإيمانها، وإحسانها للفقراء، وإصلاحاتها الطقسية. أم لثمانية أطفال، جمعت بين الصلاة والصوم والمشاركة السياسية. لا يزال إرثها خالدًا في الكنيسة الاسكتلندية وفي دنفرملاين، حيث دُفنت. يُحتفل بعيدها في ١٦ نوفمبر.

«"إن كان أحد لا يريد أن يعمل فلا يأكل" (2 تسالونيكي 3: 7-12)

اكتشف المعنى الحقيقي لكلمات القديس بولس: "إن لم يكن أحدٌ يرغب في العمل، فلا يأكل" (2 تسالونيكي 3: 10). هذا النص الكتابي، بعيدًا عن الإدانة، يدعونا إلى إعادة اكتشاف كرامة العمل كعمل مشترك مع الله، وخطر العمل غير المثمر، والتوازن بين المحبة والمسؤولية في المجتمع المسيحي. تأملٌ عميقٌ لإيجاد السلام الداخلي والمعنى الروحي في حياتنا اليومية.