العلامة:
الإنسانية
يعيش
عندما يعبر الأساقفة عتبة السجون: لفتة تاريخية لإعطاء الأمل للمنسيين
يوبيل السجناء (١٣-١٤ ديسمبر ٢٠٢٥) يُمثّل لحظةً تاريخية: سيدخل أكثر من مئة أسقف فرنسي السجون للصلاة مع السجناء، والتنديد باكتظاظها (١٢٩.٥ ١TP٣T)، والمطالبة بالعدالة التصالحية. في ظلّ اكتظاظ السجون، حيث ينام أكثر من ٤٠٠٠ شخص على الأرض، تدعو هذه المبادرة إلى تغيير النظرة إلى السجناء، وإعطاء الأولوية لإعادة التأهيل والأحكام البديلة، وإعادة تأكيد الكرامة الإنسانية حتى خلف القضبان. إنها لحظةٌ فارقةٌ تُلهم الأمل والحشد من أجل مجتمعٍ أكثر عدلاً.
تأمل
القراءة الإلهية: كيفية ممارسة القراءة الروحية للكتاب المقدس
اكتشف كيفية ممارسة القراءة الإلهية، وهي قراءة صلاة لتعميق علاقتك مع الله والكلمة الكتابية.
الأنبياء
«"الأمة البارة الأمينة ستدخل" (إشعياء 26: 1-6)
اكتشف كيف يكشف نشيد إشعياء أن الله يقلب حصون الكبرياء ليفتح الأبواب للأبرار، ويدعو إلى الإخلاص النشط الذي يقود إلى مدينة السلام الحقيقية القائمة على التواضع والتضامن والعدالة الإلهية.
ماثيو
شفى يسوع المرضى وكثر الخبز (متى 15: 29-37)
اكتشف كيف يُظهر يسوع رحمته الإلهية بشفاء المنكسرين وإطعام الجائعين، داعيًا الجميع للمشاركة في التعافي الكامل للإنسان، جسدًا وروحًا. يُسلّط هذا المقطع من إنجيل متى الضوء على رحمة مُجسّدة تتجاوز مجرد المشاعر لتتحول إلى عمل ملموس، وتضامن مجتمعي، وانفتاح روحي عميق. استكشف الأبعاد المادية والاجتماعية والروحية لهذا التعافي، وتحدياته المعاصرة، والطرق العملية لعيش هذه الرحمة يوميًا، مستوحاة من التقاليد المسيحية القديمة والحديثة.
الأنبياء
«"يُعِدّ الربّ وليمةً ويمسح الدموع عن كلّ الوجوه" (إشعياء 25: 6-10أ)
اكتشف كيف يكشف النبي إشعياء عن الأمل المسيحي النهائي: وليمة إلهية حيث يحول الله دموعنا إلى حياة، ويلغي الموت للجميع.
يعيش
عندما يمنح البابا الأميركي الأمل للشباب اللبناني: الرسالة التي تُغيّر بلدًا يمرّ بأزمة
البابا ليون الرابع عشر، أول بابا أمريكي، يمنح الأمل للشباب اللبناني خلال زيارة تاريخية إلى بكركي في ديسمبر 2025. في لبنان الذي يمر بأزمة عميقة، والتي اتسمت بانفجار بيروت والانهيار الاقتصادي والتوترات بين الأديان، فإن رسالته المشجعة والسلام والتضامن تلهم آلاف الشباب للإيمان بقدرتهم على تغيير مجرى التاريخ.
تأمل
الإرث الروحي لآباء الصحراء في عصرنا الرقمي
اكتشف الإرث الروحي لآباء الصحراء وأهميته لعصرنا الرقمي وسعينا لتحقيق السلام الداخلي.
لوقا
«فَتَفَرَّجَ يَسُوعُ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ» (لوقا ١٠: ٢١-٢٤)
اكتشف كيف أن التواضع وبساطة القلب يكشفان عن الحكمة الحقيقية بحسب لوقا 10: 21-24، ويفتحان أبواب ملكوت الله.

