العلامة:

الإيمان المسيحي

التواضع الإنجيلي: قوة أم ضعف في عالم اليوم؟

اكتشف ما إذا كان التواضع الإنجيلي قوة أم ضعفًا في عالم اليوم، من خلال عدسة الإيمان المسيحي وقيمه.

القديس بنديكتوس والقاعدة البيندكتينية: التوازن بين الصلاة والعمل والراحة

اكتشف القاعدة البيندكتية للقديس بنديكتوس: التوازن الأساسي بين الصلاة والعمل والراحة في الحياة الرهبانية.

الأناجيل الإزائية: الاختلافات، النقاط المشتركة، مفاتيح التفسير المعاصر

اكتشف الاختلافات والتشابهات ومفاتيح التفسير المعاصر للأناجيل الإزائية متى ومرقس ولوقا.

«سيأتي كثيرون من المشارق والمغارب ويجلسون في مائدة ملكوت السماوات» (متى 8: 5-11)

اكتشف كيف أذهل إيمان قائد المئة الروماني العميق والمتواضع يسوع، كاشفًا أن الثقة الراسخة بالله تتجاوز كل الحدود العرقية والدينية والاجتماعية. يدعونا هذا الإنجيل إلى إيمان شامل وواعٍ وواثق يفتح أبواب الملكوت على مصراعيها للجميع دون استثناء. إنه تعليمٌ فعّال لحياتنا الروحية، وصلاتنا، وانضمامنا إلى الكنيسة اليوم.

"يجمع الرب كل الأمم إلى السلام الأبدي في ملكوت الله" (إشعياء 2: 1-5)

اكتشف كيف تُقدّم رؤية إشعياء النبوية، التي يعود تاريخها إلى سبعة وعشرين قرنًا، رسالة أمل عالمية، تدعو الأمم إلى السلام الحقيقي. من خلال التحوّل الداخلي والعدالة والمشاركة الفعّالة، تدعونا هذه النبوءة إلى إعادة صياغة مستقبلنا المشترك في مواجهة الانقسامات المعاصرة. إنها مسار روحي وعملي نحو المصالحة العالمية.

«"سيكون بهاءً للناجين من إسرائيل" (إشعياء 4: 2-6)

اكتشف كيف يجدد الله الأمل بتحويل الأنقاض إلى حياة جديدة وفقًا لإشعياء 4: 2-6: التطهير والقداسة والحضور الوقائي.

"يجمع الرب كل الأمم إلى السلام الأبدي في ملكوت الله" (إشعياء 2: 1-5)

اكتشف رؤية إشعياء (٢: ١-٥) للسلام العالمي: دعوة لتحويل الأسلحة إلى أدوات حياة، وجمع كل الأمم في نور الرب، وأن نصبح صانعي سلام اليوم. إنها دعوة روحية وعملية لبناء عالم متصالح.

البابا ليون الرابع عشر يتلو قانون الإيمان بدون عبارة "فيليوكوي": لفتة قوية من أجل وحدة المسيحيين

يحتفل البابا ليون الرابع عشر بالذكرى الـ 1700 لمجمع نيقية في إزنيك بتلاوة قانون الإيمان في نسخته الأصلية، دون عبارة "فيليوكوي"، وهي لفتة رمزية قوية للوحدة المسيحية على الرغم من الانقسامات المستمرة بين الكاثوليك والأرثوذكس.