العلامة:
البابا فرانسيس
ماثيو
«سيأتي كثيرون من المشارق والمغارب ويجلسون في مائدة ملكوت السماوات» (متى 8: 5-11)
اكتشف كيف أذهل إيمان قائد المئة الروماني العميق والمتواضع يسوع، كاشفًا أن الثقة الراسخة بالله تتجاوز كل الحدود العرقية والدينية والاجتماعية. يدعونا هذا الإنجيل إلى إيمان شامل وواعٍ وواثق يفتح أبواب الملكوت على مصراعيها للجميع دون استثناء. إنه تعليمٌ فعّال لحياتنا الروحية، وصلاتنا، وانضمامنا إلى الكنيسة اليوم.
يعيش
عندما يلعب البابا الشطرنج: الأيام الثلاثة التي أعادت تعريف الحوار بين الأديان في إسطنبول
في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، قام البابا ليون الرابع عشر بزيارة تاريخية إلى إسطنبول، بهدف تعزيز الحوار بين الأديان والوحدة المسيحية في مواجهة التحديات الحالية، في سياق دبلوماسي حساس مع تركيا.
ماثيو
كونوا يقظين لكي تكونوا مستعدين (متى 24: 37-44)
دعوة إلى اليقظة بحسب متى 24، 37-44: أن نعيش كل لحظة بقلب مستيقظ، مستعد لاستقبال المسيح في الحياة اليومية.
يعيش
المسيحيون في تركيا: ديانة أقلية، وأمل لا يقهر في قلب أرض مؤسسة
زيارة تاريخية للبابا ليون الرابع عشر إلى تركيا (نوفمبر 2025) احتفالاً بالذكرى 1700 لمجمع نيقية. ركزت الزيارة على الحياة الصعبة والمستمرة للمسيحيين، وهم أقلية في بلد ذي أغلبية مسلمة، عالقون بين تراث عريق، وعنف ماضي، واعتراف محدود، وتجدد هادئ. حملت الزيارة رسالة وحدة وأمل لمجتمع مؤمن رغم المحن التي يواجهها.
تأمل
الأخوة المسيحية تواجه التحديات الاجتماعية المعاصرة
تستجيب الأخوة المسيحية للتحديات الاجتماعية الحالية من خلال التضامن، والترحيب بالمهمشين، والحوار لبناء مجتمع أكثر عدلاً وتوحداً.
يعيش
المناخ: ليو الرابع عشر، صوت الراعي لكوكب يعاني
في مؤتمر الأطراف الثلاثين في بيليم، وجّه البابا ليون الرابع عشر نداءً قويًا من أجل كوكب الأرض، جامعًا بين الإيمان والعلم والسياسة. ودعت رسالته الحماسية إلى تحول بيئي عالمي، مؤكدةً على الحاجة المُلِحّة للعمل على الحفاظ على بيتنا المشترك في مواجهة تحديات المناخ.
يعيش
«"ديليكسي تي" للبابا ليون الرابع عشر: فجر ثورة صغيرة للكنيسة؟
الإرشاد الرسولي "ديلكسيت" للبابا ليون الرابع عشر: نحو تحول عميق لكنيسة فرنسا يركز على محبة الفقراء، بين الالتزام الملموس والتجديد اللاهوتي والتحديات المؤسساتية.
سابينتيل
«"اسمعوا أيها الملوك وافهموا لكي تتعلموا الحكمة" (حك 6: 1-11)
اكتشف في هذا الدليل قراءةً متعمقةً لسفر الحكمة (حك 6: 1-11) الذي يُسلّط الضوء على العلاقة بين السلطة والعدل والمسؤولية. يدعو هذا النص الكتابي الملوك والقضاة والمواطنين إلى ممارسة السلطة القائمة على الحكمة الإلهية والعدل العادل والرحمة. من خلال التحليل والتراث المسيحي والاقتراحات العملية، استكشف كيفية تجسيد العدالة الحقيقية في الحياة اليومية، وتنمية الفطنة والخدمة والتواضع أمام الله والبشرية.

