العلامة:
الرسالة الرسولية
لوقا
«ستُبغضون من الجميع بسبب اسمي، ولكن شعرة من رؤوسكم لن تهلك» (لوقا ٢١: ١٢-١٩)
إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، قال يسوع لتلاميذه: «سيُمسكونكم ويُضايقونكم، وسيُ...».
يعيش
البابا صوت السلام والأمل في الشرق الأوسط: أول رحلة رسولية للبابا ليون الرابع عشر إلى تركيا ولبنان
تُركّز أول رحلة رسولية للبابا ليون الرابع عشر إلى تركيا ولبنان، من 27 نوفمبر/تشرين الثاني إلى 2 ديسمبر/كانون الأول 2025، على رسالة السلام والوحدة المسيحية والحوار بين الأديان. وتهدف هذه الرحلة المسكونية، التي تُصادف إحياء ذكرى مجمع نيقية في إزنيق، إلى تعزيز التعايش السلمي في منطقة ذات تاريخ عريق، مع الحرص على التواصل مع السكان المحليين، وخاصة الشباب.
تأمل
شرح القربان المقدس ببساطة: المعنى والرموز والقوة الروحية
القربان المقدس سرٌّ أساسيٌّ في المسيحية، يرمز إلى الحضور الحقيقي للمسيح من خلال الخبز والخمر، جسده ودمه. أُسِّس في العشاء الأخير، وهو يُوحِّد المؤمنين في موته وقيامته. تشمل طقوسه كلمة الله والتكريس، مُغذِّيًا الإيمان والحياة الروحية. يُعزِّز هذا السرُّ وحدة المؤمنين وهداية أنفسهم. تختلف الطوائف المسيحية في فهمه، لكن جميعها تُقرُّ بأهميته الروحية العميقة.
يعيش
الرسالة الرسولية "في الإيمان الموحد"“
الرسالة الرسولية "في وحدة الإيمان" للبابا ليون الرابع عشر بمناسبة ذكرى مجمع نيقية، استعداداً لرحلته المسكونية إلى تركيا ولبنان (27 تشرين الثاني/نوفمبر - 3 كانون الأول/ديسمبر).
يعيش
عند مفترق الطرق: البابا ليون الرابع عشر، وقانون الإيمان النيقاوي، وحلم استعادة الوحدة المسيحية
بمناسبة الذكرى الـ ١٧٠٠ لمجمع نيقية، أطلق البابا ليون الرابع عشر مشروعًا مسكونيًا طموحًا، داعيًا المسيحيين إلى إعادة التمسك بقانون الإيمان النيقاوي كأساس مشترك للإيمان. وقد جسّدت رحلته إلى تركيا، وتحديدًا إلى إزنيك، هذه الدعوة إلى الوحدة الروحية والمصالحة بين الكنائس، متجاوزةً الانقسامات التاريخية، لبناء مستقبل يسوده السلام والأخوة المسيحية.
يعيش
ليون الرابع عشر في الفاتيكان: إرث فرانسيس والثورة الصامتة من أجل المساواة
في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، عدّل البابا ليون الرابع عشر المادة 8 من القانون الأساسي للفاتيكان، مما أجاز مشاركة العلمانيين رجالاً ونساءً في اللجنة البابوية. يُمثّل هذا الإصلاح القانوني، الموروث من حبرية البابا فرنسيس، خطوةً تاريخيةً نحو حوكمةٍ للفاتيكان أكثر شمولاً ومساواة، تُدمج النساء والعلمانيين في هيئةٍ تشريعيةٍ كانت في السابق حكراً على الكرادلة. ويُعدّ هذا تحوّلاً ملحوظاً ولكنه جوهريٌّ للكنيسة، إذ يدعو إلى تجديد المسؤولية المشتركة بين رجال الدين والمؤمنين.
يعيش
ليو الرابع عشر: ابق منفتحًا على التكوين الروحي
يدعو البابا ليون الرابع عشر المعلمين والمؤسسات الكاثوليكية إلى إعادة الاتصال بالتكوين الروحي، من أجل تعليم متكامل مبني على الأمل.

