العلامة:
بطرس (الرسول)
القديسين
تكريم القديس كليمنت الأول، البابا ووسيط السلام
كرّم القديس كليمنت الأول، بابا روما في القرن الأول، وسيط السلام والشهيد. اكتشف دوره المحوري في وحدة الكنيسة الأولى، ورسالته في المصالحة، وذكراه المحفوظة في روما والقرم.
يعيش
بيت لحم، المهد المولود من جديد: مغارة الميلاد على وشك أن تشرق من جديد
تستعد بيت لحم لترميم مغارة المهد بالكامل عام ٢٠٢٦، وهو موقع مقدس يزخر بالتاريخ والإيمان. يهدف هذا المشروع، وهو ثمرة تعاون دولي وديني، إلى الحفاظ على هذا الرمز العالمي، مع إحياء الاحتفالات الدينية والسياحة، اللتين تحملان الأمل والسلام.
تأمل
صلاة التبشير الملائكي: المسيح، الملاذ الحقيقي لله
ذكّر البابا ليون الرابع عشر، بمناسبة تدشين كنيسة القديس يوحنا اللاتراني، الجميع بأن قدس أقداس الله الحقيقي هو المسيح، الذي مات وقام. فالهيكل، أكثر من مجرد مبنى، هو جسد حي، ودعوة لعيش الإيمان كعلاقة عميقة مع المسيح، ولنصبح بدورنا حجارة حية في الكنيسة.
تأمل
عندما تنبض الحجارة بالحياة: تكريس الكنيسة، علامة على قداسة الشعب المسيحي
لا يحتفل عيد تكريس الكنيسة بتكريس مبنى فحسب، بل يحتفل أيضًا بقداسة الشعب المسيحي المدعو ليصبح "حجارة حية". هذا الطقس، الغني بالرمزية، يوحد الحجر والجسد، المرئي وغير المرئي، ويجدد الدعوة الروحية للجماعة المسيحية لتكون هيكل الله الحي.
القديسين
تكريس كنيسة لاتيران
الاحتفال بعيد تدشين كنيسة اللاتران في روما، نصب تذكاري تاريخي وعلامة وحدة للكنيسة الكاثوليكية العالمية. تكريمًا لأول كاتدرائية مسيحية بناها الإمبراطور قسطنطين عام ٣٢٤، رمزًا للإيمان الحي والشركة بين الكنائس. دعوة للاعتراف بالمسيح حجر الزاوية وبناء كنيسة حية في قلوب المؤمنين. صلاة وتأمل وتفاعل مجتمعي لعيش هذا العيد بروح الوحدة والأمل.
القديسين
الاحتفال بالنور الخفي لجميع القديسين
الاحتفال بعيد جميع القديسين: عيد نور يجمع الشهداء والقديسين والمجهولين. دعوة لنصبح نورًا من خلال المحبة والصلاة اليومية.
يعيش
ليون الرابع عشر والقديس أوغسطينوس: الفقر كمعيار للإخلاص المسيحي
لقد استعان البابا ليون الرابع عشر بالقديس أوغسطينوس ليجعل الاهتمام بالفقراء هو معيار الإنجيل: أصبحت الأرض والمسكن والعمل "حقوقًا مقدسة".
يعيش
الفاتيكان: لقاء تاريخي لكسر الصمت بشأن الاعتداءات
استقبل البابا ليون الرابع عشر منظمة "إنهاء إساءة رجال الدين" في الفاتيكان لأول مرة. في لقاء تاريخي، دعا البابا إلى سياسة عالمية لا تتسامح مطلقًا مع الإساءة في الكنيسة.

