العلامة:

الشطرنج

عندما يلعب البابا الشطرنج: الأيام الثلاثة التي أعادت تعريف الحوار بين الأديان في إسطنبول

في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، قام البابا ليون الرابع عشر بزيارة تاريخية إلى إسطنبول، بهدف تعزيز الحوار بين الأديان والوحدة المسيحية في مواجهة التحديات الحالية، في سياق دبلوماسي حساس مع تركيا.

"رأيت مثل ابن إنسان آتياً مع سحاب السماء" (دا 7: 2-14)

اكتشف كيف تكشف رؤية دانيال 7 عن النصر الأبدي لابن الإنسان على الإمبراطوريات، وتدعونا للعيش في الرجاء والعدالة من اليوم.

ثمار الروح القدس في الحياة اليومية

اكتشف ثمار الروح القدس التسعة وتأثيرها على الحياة اليومية للمؤمن في الروحانية المسيحية.

الأمثال السبعة التي قالها يسوع والتي غيرت حياتنا اليومية

اكتشف كيف تُغيّر أمثال يسوع السبعة، مثل السامري الصالح والابن الضال، حياتك اليومية بتقديم دروس في الرحمة والتسامح والإيمان والمثابرة. استكشف هذه القصص الخالدة لإثراء حياتك الروحية والأخلاقية كل يوم.

«"جاء ابن الإنسان ليطلب ويخلص ما قد هلك" (لوقا 19: 1-10)

اكتشف كيف تكشف قصة زكا (لوقا 19: 1-10) عن نعمة المسيح النشطة، وتدعو الجميع للنزول من شجرتهم للترحيب بفرح الخلاص.

أسرار السرد في الكتاب المقدس التي لا تزال الأدبيات الحديثة تنسخها

اكتشف كيف أن الكتاب المقدس، أكثر من مجرد نص روحي، هو دليل حقيقي لتقنيات السرد العريقة. تكشف هذه المقالة أسرار سرد القصص الكتابية - تشويق بارع، وفهم نفسي معقد للشخصيات، وهياكل متداخلة، وحوارات غنية بالمعاني الضمنية - التي لا تزال تلهم الأدب والسينما والتلفزيون المعاصر. استكشاف شيق يُحدث نقلة نوعية في قراءتك للكتاب المقدس، ويُلقي الضوء على إبداع السرد المعاصر.

القيامة: أكثر من مجرد نظرية، إنها الرجاء الحي للعالم اليوم

يؤكد البابا ليون الرابع عشر، بابا الأمريكتين، أن قيامة المسيح ليست مجرد نظرية، بل هي الحدث الأساسي للإيمان المسيحي. وخلال لقاءٍ له في روما في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، أكد أن القيامة تتجاوز المعاناة وتؤثر في الحياة اليومية، مانحةً الأمل والشفاء في مواجهة تحديات العالم الحديث. ويدعونا إلى عيش هذا الواقع الفصحي كنورٍ يُنير القلب البشري، وقوةٍ تُحوّل الألم إلى طريقٍ نحو حياةٍ جديدة. فالإيمان بالقيامة، بالنسبة له، لقاءٌ حيّ، ونارٌ داخليةٌ تُنير حتى أحلك الظروف.

«"الله حبس جميع الناس في الكفر لكي يرحم الجميع" (رومية 11: 29-36)

الرفض كطريق للنعمة (رومية 11: 29-36): مفتاح بولس للترحيب بالرحمة في قلب شكوكنا.