العلامة:
العدالة الاجتماعية
ماثيو
شفى يسوع المرضى وكثر الخبز (متى 15: 29-37)
اكتشف كيف يُظهر يسوع رحمته الإلهية بشفاء المنكسرين وإطعام الجائعين، داعيًا الجميع للمشاركة في التعافي الكامل للإنسان، جسدًا وروحًا. يُسلّط هذا المقطع من إنجيل متى الضوء على رحمة مُجسّدة تتجاوز مجرد المشاعر لتتحول إلى عمل ملموس، وتضامن مجتمعي، وانفتاح روحي عميق. استكشف الأبعاد المادية والاجتماعية والروحية لهذا التعافي، وتحدياته المعاصرة، والطرق العملية لعيش هذه الرحمة يوميًا، مستوحاة من التقاليد المسيحية القديمة والحديثة.
الأنبياء
«"ويحل عليه روح الرب" (إشعياء 11: 1-10)
اكتشف كيف يكشف إشعياء ١١: ١-١٠ عن قوة روح الرب المُغيّرة، مُبشّرًا بملكوت عدلٍ للضعفاء، وتناغمٍ كونيّ، وشموليةٍ مسيحية. إنه دعوةٌ إلى إيمانٍ فعّال، ومصالحةٍ روحيةٍ واجتماعيةٍ وبيئية.
تأمل
التواضع الإنجيلي: قوة أم ضعف في عالم اليوم؟
اكتشف ما إذا كان التواضع الإنجيلي قوة أم ضعفًا في عالم اليوم، من خلال عدسة الإيمان المسيحي وقيمه.
الأنبياء
"يجمع الرب كل الأمم إلى السلام الأبدي في ملكوت الله" (إشعياء 2: 1-5)
اكتشف كيف تُقدّم رؤية إشعياء النبوية، التي يعود تاريخها إلى سبعة وعشرين قرنًا، رسالة أمل عالمية، تدعو الأمم إلى السلام الحقيقي. من خلال التحوّل الداخلي والعدالة والمشاركة الفعّالة، تدعونا هذه النبوءة إلى إعادة صياغة مستقبلنا المشترك في مواجهة الانقسامات المعاصرة. إنها مسار روحي وعملي نحو المصالحة العالمية.
تأمل
الدعوة المسيحية في خدمة الفقراء: القديس فنسنت دي بول في ذكرى اليوم
اكتشف الدعوة المسيحية في خدمة الفقراء وفقًا للقديس فنسنت دي بول، بين المحبة والروحانية والالتزام التاريخي.
لوقا
«ستُبغضون من الجميع بسبب اسمي، ولكن شعرة من رؤوسكم لن تهلك» (لوقا ٢١: ١٢-١٩)
إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، قال يسوع لتلاميذه: «سيُمسكونكم ويُضايقونكم، وسيُ...».
تأمل
الشهداء المسيحيون في فرنسا: الذاكرة، الأمثلة، الإلهام المعاصر
اكتشف تاريخ الشهداء المسيحيين في فرنسا، وذكراهم الخالدة عبر العصور، والإلهام الذي يقدمونه اليوم. الشجاعة والتضحية والالتزام الروحي: إرثٌ أساسيٌّ للإيمان والمجتمع المعاصرين.
لفهم
«"وفجأة ظهرت أصابع يد إنسان فبدأت تكتب" (دا 5: 1-6، 13-14، 16-17، 23-28)
اكتشف المعنى العميق للعلامة الغامضة المكتوبة في وليمة بيلشاصر. تعلم أن تعيش تحت نظر الله، الذي يحكم بالحق دون انتقام، وأن ترحب بيده المخلصة في قلب ضعفنا.

