العلامة:

العلمانية

«ستُبغضون من الجميع بسبب اسمي، ولكن شعرة من رؤوسكم لن تهلك» (لوقا ٢١: ١٢-١٩)

إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، قال يسوع لتلاميذه: «سيُمسكونكم ويُضايقونكم، وسيُ...».

«"إنه ليس إله أموات بل إله أحياء" (لوقا 20: 27-40)

اكتشف تعاليم يسوع للصدوقيين في لوقا ٢٠: ٢٧-٤٠ عن القيامة. افهم هذا الوعد بالحياة الأبدية وآثاره العملية على إيمان حيّ يُغيّر الخوف من الموت والزواج وعلاقاتنا. دليل روحي غنيّ بالتحليل اللاهوتي والتطبيقات العملية ونصائح التأمل.

«"في نظر الجاهل كأنهم ماتوا، أما هم فهم في سلام" (حك 2: 23 – 3: 9)

وصف تفصيلي لمقال "إيجاد السلام بين يدي الله": اكتشف قراءة لاهوتية وروحية لسفر الحكمة (الفصلان ٢-٣) تُغيّر منظورنا للموت وإيماننا اليومي. يستكشف هذا المقال وعد الخلود والحياة الأبدية، ويدعونا إلى إيجاد السلام والأمل حتى في مواجهة المعاناة والفقد. دليلٌ للتوفيق بين الإيمان وسر الموت، مع تطبيقات عملية، وصلاة، وتأمل للعيش في كنف الله.

كهنة سعداء وكنيسة مستمعة: تحقيق غير مسبوق في الوجه الهادئ لرجال الدين الفرنسيين

في عام ٢٠٢٥، كشف استطلاع رأي رائد أجراه معهد إيفوب لصالح المرصد الفرنسي للكاثوليكية أن ٨٠٪ من الكهنة الفرنسيين أفادوا بسعادتهم في خدمتهم. ورغم التعب والتحديات، فقد اعتبروا دعوتهم هبة، فاحتضنوا الفرح الرعوي والوحدة والتجديد. وتبرز كنيسة أكثر شبابًا وعالمية وتعاونًا، حيث يكون الاعتراف الإنساني والرسالة اليومية محور الاهتمام. تقدم هذه الدراسة منظورًا دقيقًا لرجال الدين الفرنسيين، متجاوزةً بذلك الصور النمطية المعتادة.

الأسقف جوشينغ مستهدف بالتحقيق: الشفافية والأزمة في قلب الكنيسة الفرنسية

يجري تحقيق قانوني مع الأسقف السابق لفردان، الأسقف غوشينغ، المتهم بإقامة علاقات مع نساء. تكشف هذه القضية عن تحديات الشفافية والمساءلة التي تواجهها الكنيسة الكاثوليكية الفرنسية للحفاظ على مصداقيتها في مواجهة الفضائح الداخلية.

عندما يتحدث البابا إلى الأحياء من خلال الأموات

البابا ليون الرابع عشر يحول إحياء ذكرى الموتى إلى دعوة للسلام: نظرة إلى الوراء على صلاة التبشير الملائكي في الثاني من نوفمبر/تشرين الثاني 2025، ولفتته في مقبرة فيرانو، ومناشدته لضحايا السودان وتنزانيا، وكيف تصبح الذاكرة والأمل رافعة للمصالحة في عالم يعيش أزمة.

«"كل من يؤمن بالابن له حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير" (يوحنا 6: 37-40)

الإيمان من أجل الدخول في الحياة: تلقي وعد يسوع - الثقة والتحول الداخلي والأمل في مواجهة الموت واليوم الأخير.

ليو الرابع عشر: ابق منفتحًا على التكوين الروحي

يدعو البابا ليون الرابع عشر المعلمين والمؤسسات الكاثوليكية إلى إعادة الاتصال بالتكوين الروحي، من أجل تعليم متكامل مبني على الأمل.