العلامة:

الفاتيكان

«"يُعِدّ الربّ وليمةً ويمسح الدموع عن كلّ الوجوه" (إشعياء 25: 6-10أ)

اكتشف كيف يكشف النبي إشعياء عن الأمل المسيحي النهائي: وليمة إلهية حيث يحول الله دموعنا إلى حياة، ويلغي الموت للجميع.

عندما يمنح البابا الأميركي الأمل للشباب اللبناني: الرسالة التي تُغيّر بلدًا يمرّ بأزمة

البابا ليون الرابع عشر، أول بابا أمريكي، يمنح الأمل للشباب اللبناني خلال زيارة تاريخية إلى بكركي في ديسمبر 2025. في لبنان الذي يمر بأزمة عميقة، والتي اتسمت بانفجار بيروت والانهيار الاقتصادي والتوترات بين الأديان، فإن رسالته المشجعة والسلام والتضامن تلهم آلاف الشباب للإيمان بقدرتهم على تغيير مجرى التاريخ.

عندما ينبثق الأمل من بين الأنقاض: الكنيسة اللبنانية في النضال من أجل العدالة

بعد خمس سنوات من انفجار مرفأ بيروت المدمر عام ٢٠٢٠، تواصل الكنيسة الكاثوليكية اللبنانية نضالها من أجل العدالة ودعم الضحايا. من خلال المساعدات الإنسانية، والذاكرة الحية، والدعوة إلى مكافحة الإفلات من العقاب، ورسالة السلام التي حملتها، لا سيما الزيارة التاريخية للبابا ليون الرابع عشر، تبقى الكنيسة ركيزةً أخلاقيةً واجتماعيةً في لبنان الغارق في أزمةٍ عميقة. ورغم العقبات السياسية والاقتصادية والإقليمية، تُجسّد الكنيسة أملَ وصمودَ أمةٍ مجروحة، رافضةً التخلي عن السعي وراء الحقيقة والكرامة.

«فَتَفَرَّجَ يَسُوعُ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ» (لوقا ١٠: ٢١-٢٤)

اكتشف كيف أن التواضع وبساطة القلب يكشفان عن الحكمة الحقيقية بحسب لوقا 10: 21-24، ويفتحان أبواب ملكوت الله.

عندما يلتقي الإيمان بالسياسة: رسالة قوية من البابا ليون الرابع عشر إلى القادة اللبنانيين

اكتشفوا الرسالة القوية التي وجّهها البابا ليو الرابع عشر إلى القادة اللبنانيين خلال زيارته التاريخية في نوفمبر/تشرين الثاني 2025: دعوةٌ لخدمة الشعب، وإعادة بناء الثقة السياسية، والحفاظ على نموذج التعايش بين الأديان في لبنان، بلدٌ يمرّ بأزمة اقتصادية واجتماعية. إنها لحظةٌ محوريةٌ لمستقبل لبنان وشبابه، بين الأمل والتحديات الكبرى.

«سيأتي كثيرون من المشارق والمغارب ويجلسون في مائدة ملكوت السماوات» (متى 8: 5-11)

اكتشف كيف أذهل إيمان قائد المئة الروماني العميق والمتواضع يسوع، كاشفًا أن الثقة الراسخة بالله تتجاوز كل الحدود العرقية والدينية والاجتماعية. يدعونا هذا الإنجيل إلى إيمان شامل وواعٍ وواثق يفتح أبواب الملكوت على مصراعيها للجميع دون استثناء. إنه تعليمٌ فعّال لحياتنا الروحية، وصلاتنا، وانضمامنا إلى الكنيسة اليوم.

عندما يلعب البابا الشطرنج: الأيام الثلاثة التي أعادت تعريف الحوار بين الأديان في إسطنبول

في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، قام البابا ليون الرابع عشر بزيارة تاريخية إلى إسطنبول، بهدف تعزيز الحوار بين الأديان والوحدة المسيحية في مواجهة التحديات الحالية، في سياق دبلوماسي حساس مع تركيا.

كونوا يقظين لكي تكونوا مستعدين (متى 24: 37-44)

دعوة إلى اليقظة بحسب متى 24، 37-44: أن نعيش كل لحظة بقلب مستيقظ، مستعد لاستقبال المسيح في الحياة اليومية.