العلامة:
القدرية
لوقا
"ستُداس أورشليم تحت أقدام الأمم حتى يتمموا زمانهم" (لوقا 21: 20-28)
دليل لاهوتي وعملي للوقا 21: 20-28: فهم نبوءة أورشليم التي داست عليها الوثنيون للعيش بالأمل والإيمان في أوقات المحنة.
تأمل
الشهداء المسيحيون في فرنسا: الذاكرة، الأمثلة، الإلهام المعاصر
اكتشف تاريخ الشهداء المسيحيين في فرنسا، وذكراهم الخالدة عبر العصور، والإلهام الذي يقدمونه اليوم. الشجاعة والتضحية والالتزام الروحي: إرثٌ أساسيٌّ للإيمان والمجتمع المعاصرين.
لوقا
«"يا يسوع، اذكرني متى جئت في ملكوتك" (لوقا 23: 35-43)
تحليل متعمق لإنجيل لوقا ٢٣: ٣٥-٤٣: فهم نعمة الملكوت بالإيمان والرحمة والعدل الإلهي عند عتبة الموت. تأملات، وتطبيقات رعوية، وتحديات معاصرة لعيش الرجاء المسيحي.
سابينتيل
«"اسمعوا أيها الملوك وافهموا لكي تتعلموا الحكمة" (حك 6: 1-11)
اكتشف في هذا الدليل قراءةً متعمقةً لسفر الحكمة (حك 6: 1-11) الذي يُسلّط الضوء على العلاقة بين السلطة والعدل والمسؤولية. يدعو هذا النص الكتابي الملوك والقضاة والمواطنين إلى ممارسة السلطة القائمة على الحكمة الإلهية والعدل العادل والرحمة. من خلال التحليل والتراث المسيحي والاقتراحات العملية، استكشف كيفية تجسيد العدالة الحقيقية في الحياة اليومية، وتنمية الفطنة والخدمة والتواضع أمام الله والبشرية.
سابينتيل
«"في نظر الجاهل كأنهم ماتوا، أما هم فهم في سلام" (حك 2: 23 – 3: 9)
وصف تفصيلي لمقال "إيجاد السلام بين يدي الله": اكتشف قراءة لاهوتية وروحية لسفر الحكمة (الفصلان ٢-٣) تُغيّر منظورنا للموت وإيماننا اليومي. يستكشف هذا المقال وعد الخلود والحياة الأبدية، ويدعونا إلى إيجاد السلام والأمل حتى في مواجهة المعاناة والفقد. دليلٌ للتوفيق بين الإيمان وسر الموت، مع تطبيقات عملية، وصلاة، وتأمل للعيش في كنف الله.
يعيش
الإدمان مرآة لعالم يفقد معناه
حذّر البابا ليون الرابع عشر من الإدمان، باعتباره أحد أعراض التدهور الاجتماعي العميق المرتبط بفقدان المعنى والتواصل الإنساني. وفي مواجهة هذا التحدي، دعا إلى عمل جماعي لإعادة بناء التضامن، واستعادة الكرامة، ومنح الشباب الأمل وحرية اختيار الصواب.
يعيش
القيامة: أكثر من مجرد نظرية، إنها الرجاء الحي للعالم اليوم
يؤكد البابا ليون الرابع عشر، بابا الأمريكتين، أن قيامة المسيح ليست مجرد نظرية، بل هي الحدث الأساسي للإيمان المسيحي. وخلال لقاءٍ له في روما في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، أكد أن القيامة تتجاوز المعاناة وتؤثر في الحياة اليومية، مانحةً الأمل والشفاء في مواجهة تحديات العالم الحديث. ويدعونا إلى عيش هذا الواقع الفصحي كنورٍ يُنير القلب البشري، وقوةٍ تُحوّل الألم إلى طريقٍ نحو حياةٍ جديدة. فالإيمان بالقيامة، بالنسبة له، لقاءٌ حيّ، ونارٌ داخليةٌ تُنير حتى أحلك الظروف.
لوقا
«"إن لم تتوبوا فجميعكم تهلكون" (لوقا 13: 1-9)
في مواجهة المأساة والعنف، يُقلب لوقا ١٣: ١-٩ منطق اللوم ويُطلق دعوةً مُلحةً للتوبة: ليس كتهديد، بل كدافعٍ مُلِحٍّ نحو الحياة. تُفسّر هذه المقالة السياق التاريخي لكلمات يسوع، وتُطوّر معنى التوبة كمعبرٍ من الموت الروحي إلى الإثمار، وتُوضّح ثمار الروح الملموسة، وتقترح نهجًا للتأمل من سبع خطوات، وممارساتٍ أسبوعية، وصلاةً للشفاعة، وتُعالج الاعتراضات المعاصرة المتعلقة بالذنب والاستقلالية والمشاركة الاجتماعية.

