العلامة:

اللاتينية

البابا ليون الرابع عشر يتلو قانون الإيمان بدون عبارة "فيليوكوي": لفتة قوية من أجل وحدة المسيحيين

يحتفل البابا ليون الرابع عشر بالذكرى الـ 1700 لمجمع نيقية في إزنيك بتلاوة قانون الإيمان في نسخته الأصلية، دون عبارة "فيليوكوي"، وهي لفتة رمزية قوية للوحدة المسيحية على الرغم من الانقسامات المستمرة بين الكاثوليك والأرثوذكس.

"نحن غرباء في وطننا": الاختفاء البطيء للمسيحيين السوريين

بعد أربعة عشر عامًا من الحرب الأهلية، فقدت الجالية المسيحية في سوريا أكثر من 75,130 من أعضائها، في ظلّ العنف والإقصاء والنفي. بين آمال هشة وتهديدات متزايدة، يُفصّل هذا التقرير الاختفاء البطيء لوجودٍ عريقٍ في أرض منشأ المسيحية.

الرسالة الرسولية "في الإيمان الموحد"“

الرسالة الرسولية "في وحدة الإيمان" للبابا ليون الرابع عشر بمناسبة ذكرى مجمع نيقية، استعداداً لرحلته المسكونية إلى تركيا ولبنان (27 تشرين الثاني/نوفمبر - 3 كانون الأول/ديسمبر).

دور الملائكة في التقليد المسيحي وأهميتهم الحالية

إن دور الملائكة في التقليد المسيحي وأهميتهم الحالية يثيران اهتمامًا عميقًا، سواء بسبب أهميتهم التاريخية أو بسبب...

بيت لحم، المهد المولود من جديد: مغارة الميلاد على وشك أن تشرق من جديد

تستعد بيت لحم لترميم مغارة المهد بالكامل عام ٢٠٢٦، وهو موقع مقدس يزخر بالتاريخ والإيمان. يهدف هذا المشروع، وهو ثمرة تعاون دولي وديني، إلى الحفاظ على هذا الرمز العالمي، مع إحياء الاحتفالات الدينية والسياحة، اللتين تحملان الأمل والسلام.

القديس أنسيلم: 125 عامًا من النور البيندكتيني في قلب روما

يحتفل دير القديس أنسيلم النابض بالحياة بمرور ١٢٥ عامًا على تاريخ الرهبنة البندكتية، مجسدًا بذلك ملتقى للصلاة والدراسة والوحدة الروحية على تلة أفنتين بروما. يمزج هذا المركز الدولي، الذي أسسه البابا ليون الثالث عشر، بين الأصالة والمعاصرة، جامعًا رهبانًا وعلماء من جميع أنحاء العالم حول الإيمان والمعرفة والخدمة. قلب روحي وفكري في خدمة عالم يبحث عن المعنى.

الأم إليسوا فاكاييل، منارة لنساء الهند والعالم

الأم إليسو فاكاييل، رائدة روحية من كيرالا، غيّرت حياة النساء في الهند من خلال الصلاة والتعليم والرحمة. طوبتها عام ٢٠٢٥ في كوتشي، وهي تُجسّد نموذجًا للإيمان والخدمة والوحدة للكنيسة والعالم المعاصر.

عندما تنبض الحجارة بالحياة: تكريس الكنيسة، علامة على قداسة الشعب المسيحي

لا يحتفل عيد تكريس الكنيسة بتكريس مبنى فحسب، بل يحتفل أيضًا بقداسة الشعب المسيحي المدعو ليصبح "حجارة حية". هذا الطقس، الغني بالرمزية، يوحد الحجر والجسد، المرئي وغير المرئي، ويجدد الدعوة الروحية للجماعة المسيحية لتكون هيكل الله الحي.