العلامة:

البازيليكا (المسيحية)

القديس أندرو، الذي دُعي أولاً، كان دائمًا قاربًا

يُحتفل بالقديس أندراوس، أول من دُعي، الرسول والمرشد، في 30 نوفمبر. صياد جليلي أصبح تلميذًا ليسوع، يُجسّد الإصغاء والمشاركة والشهادة. تربط حياته الشرق بالغرب، وتوحّد التقاليد المسيحية المتنوعة. استشهد في باتراس، وصليبه على شكل حرف X رمزٌ للتواضع والانفتاح. رسالته تدعونا جميعًا لنصبح مرشدين للنور، نقود الآخرين نحو الإيمان من خلال الإصغاء والمشاركة والتواضع. يُخلّد ذكراه في باتراس والقسطنطينية وأمالفي واسكتلندا وأوكرانيا. تُخلّد الليتورجيا والصلاة والأعمال الفنية شخصيته الملهمة.

القديس ساتورنين، الشاهد الأول للإيمان في تولوز

أسقفٌ مُبشّرٌ من القرن الثالث، ساهم بدمه في تبشير جنوب بلاد الغال، وأصبح حاميًا لمنطقة بأكملها.

البابا ليون الرابع عشر في تركيا ولبنان: رحلة تاريخية على مفترق طرق الإيمان والتاريخ

رحلة البابا ليون الرابع عشر التاريخية إلى تركيا ولبنان: رحلة رمزية تمزج بين التكريم والحوار بين الأديان والمسكونية والتعاطف في مواجهة التحديات المعاصرة. بادرة قوية من أجل السلام والمصالحة والأمل في قلب الحضارات.

الشهداء المسيحيون في فرنسا: الذاكرة، الأمثلة، الإلهام المعاصر

اكتشف تاريخ الشهداء المسيحيين في فرنسا، وذكراهم الخالدة عبر العصور، والإلهام الذي يقدمونه اليوم. الشجاعة والتضحية والالتزام الروحي: إرثٌ أساسيٌّ للإيمان والمجتمع المعاصرين.

عند مفترق الطرق: البابا ليون الرابع عشر، وقانون الإيمان النيقاوي، وحلم استعادة الوحدة المسيحية

بمناسبة الذكرى الـ ١٧٠٠ لمجمع نيقية، أطلق البابا ليون الرابع عشر مشروعًا مسكونيًا طموحًا، داعيًا المسيحيين إلى إعادة التمسك بقانون الإيمان النيقاوي كأساس مشترك للإيمان. وقد جسّدت رحلته إلى تركيا، وتحديدًا إلى إزنيك، هذه الدعوة إلى الوحدة الروحية والمصالحة بين الكنائس، متجاوزةً الانقسامات التاريخية، لبناء مستقبل يسوده السلام والأخوة المسيحية.

ليون الرابع عشر في أسيزي: صلاة البابا عند قبر القديس فرنسيس

ليون الرابع عشر في أسيزي: حجٌّ صامتٌ ومتواضعٌ إلى ضريح القديس فرنسيس، رمز السلام والأخوة والأمل. بادرةٌ قويةٌ عشيةَ الذكرى المئوية الثمانمائة للقديس، تدعو إلى البساطة الإنجيلية والوحدة في مواجهة التحديات الراهنة.

تقديم مريم للهيكل: فعل إيمان واستعداد

عيد العذراء مريم في التقليد الكاثوليكي، يحتفل به لتسليط الضوء على انفتاحها الكامل على الإرادة الإلهية منذ سن مبكرة، مع...

بيت لحم، المهد المولود من جديد: مغارة الميلاد على وشك أن تشرق من جديد

تستعد بيت لحم لترميم مغارة المهد بالكامل عام ٢٠٢٦، وهو موقع مقدس يزخر بالتاريخ والإيمان. يهدف هذا المشروع، وهو ثمرة تعاون دولي وديني، إلى الحفاظ على هذا الرمز العالمي، مع إحياء الاحتفالات الدينية والسياحة، اللتين تحملان الأمل والسلام.