العلامة:
بولس الطرسوسي
تأمل
المجيء: لماذا يمكن لهذا الوقت من العام أن يغير حياتك الداخلية
اكتشف لماذا يُعدّ زمن المجيء، بعيدًا عن الاستعدادات المادية، وقتًا قويًا للتحول الداخلي. بين اليقظة والأمل والاستعداد الروحي، انغمس في غنى هذا الموسم الليتورجي من خلال التاريخ والإيمان ودعوات الوحدة والسلام والأمل لعالمنا.
يعيش
عندما يلعب البابا الشطرنج: الأيام الثلاثة التي أعادت تعريف الحوار بين الأديان في إسطنبول
في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، قام البابا ليون الرابع عشر بزيارة تاريخية إلى إسطنبول، بهدف تعزيز الحوار بين الأديان والوحدة المسيحية في مواجهة التحديات الحالية، في سياق دبلوماسي حساس مع تركيا.
الرسائل
«الخلاص أقرب إلينا» (رومية ١٣: ١١-١٤أ)
رومية ١٣: ١١-١٤أ: دعوةٌ للاستيقاظ من سباتنا الروحي، والتخلص من الظلمة، وارتداء المسيح، لأن الخلاص قريب. الإلحاح والأمل في قلب زمن المجيء.
لوقا
"اسهروا وصلّوا في كل وقت لكي يكون لكم قوة على النجاة من كل ما هو مزمع أن يحدث" (لوقا 21: 34-36)
إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا في ذلك الوقت، خاطب يسوع تلاميذه قائلاً: "اسهروا لئلا تصبح روحكم...".
يعيش
"نحن غرباء في وطننا": الاختفاء البطيء للمسيحيين السوريين
بعد أربعة عشر عامًا من الحرب الأهلية، فقدت الجالية المسيحية في سوريا أكثر من 75,130 من أعضائها، في ظلّ العنف والإقصاء والنفي. بين آمال هشة وتهديدات متزايدة، يُفصّل هذا التقرير الاختفاء البطيء لوجودٍ عريقٍ في أرض منشأ المسيحية.
القديسين
كاثرين لابوريه، خادمة متواضعة ورائدة
الفلاحة البورغندية التي كتمت سرّ بعثة مريمية لمدة 46 عامًا. باريس، 1876. راهبة تُفارق الحياة في دار رعاية مجهولة. أطلقت عليها زميلاتها الراهبات لقب...
يعيش
المسيحيون في تركيا: ديانة أقلية، وأمل لا يقهر في قلب أرض مؤسسة
زيارة تاريخية للبابا ليون الرابع عشر إلى تركيا (نوفمبر 2025) احتفالاً بالذكرى 1700 لمجمع نيقية. ركزت الزيارة على الحياة الصعبة والمستمرة للمسيحيين، وهم أقلية في بلد ذي أغلبية مسلمة، عالقون بين تراث عريق، وعنف ماضي، واعتراف محدود، وتجدد هادئ. حملت الزيارة رسالة وحدة وأمل لمجتمع مؤمن رغم المحن التي يواجهها.
تأمل
ثمار الروح القدس: كيف نتعرف عليها في حياتنا اليومية؟
اكتشف كيف تتعرف على ثمار الروح القدس في حياتك اليومية: المحبة، الفرح، السلام، الصبر، اللطف، الصلاح، الإيمان، الوداعة، وضبط النفس. تعلم كيف تراعي هذه الصفات الروحية لتنمو في الإيمان وتُحسّن علاقاتك. دليل عملي وروحي مستوحى من غلاطية ٥: ٢٢-٢٣.

