العلامة:
حدس
لوقا
«ستُبغضون من الجميع بسبب اسمي، ولكن شعرة من رؤوسكم لن تهلك» (لوقا ٢١: ١٢-١٩)
إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، قال يسوع لتلاميذه: «سيُمسكونكم ويُضايقونكم، وسيُ...».
تأمل
دور الملائكة في التقليد المسيحي وأهميتهم الحالية
إن دور الملائكة في التقليد المسيحي وأهميتهم الحالية يثيران اهتمامًا عميقًا، سواء بسبب أهميتهم التاريخية أو بسبب...
القديسين
القديس ألبرت الكبير، يبحث عن الله في الحقيقة
بين العلم والإيمان، لا يزال راهب دومينيكي من القرن الثالث عشر يُلقي الضوء حتى اليوم على السعي إلى توحيد العقل والصلاة. وُلد حوالي عام ١٢٠٠ في لاوينغن،...
سابينتيل
«الحكمة هي إشعاع النور الأبدي، والمرآة النقية لأعمال الله» (حك 7: 22-8: 1)
اكتشف الحكمة الإلهية كنورٍ حيّ ونفسٍ إبداعي في كتاب الحكمة. استكشف كيف يُنير هذا الحضور العقل، ويُغيّر العالم، ويجد اكتماله في المسيح. إنه مسار روحي يجمع بين الإيمان والعقل والالتزام بتدبير الكون بلطف.
يعيش
القديس أنسيلم: 125 عامًا من النور البيندكتيني في قلب روما
يحتفل دير القديس أنسيلم النابض بالحياة بمرور ١٢٥ عامًا على تاريخ الرهبنة البندكتية، مجسدًا بذلك ملتقى للصلاة والدراسة والوحدة الروحية على تلة أفنتين بروما. يمزج هذا المركز الدولي، الذي أسسه البابا ليون الثالث عشر، بين الأصالة والمعاصرة، جامعًا رهبانًا وعلماء من جميع أنحاء العالم حول الإيمان والمعرفة والخدمة. قلب روحي وفكري في خدمة عالم يبحث عن المعنى.
تأمل
إتقان فن التفسير القانوني في 30 يومًا: اكتشف الوحدة الخفية للكتاب المقدس
إتقان التفسير القانوني في 30 يومًا: اكتشف كيفية قراءة الكتاب المقدس ككل متماسك، وربط العهدين القديم والجديد من أجل فهم أعمق وإيمان أقوى.
سابينتيل
«"في نظر الجاهل كأنهم ماتوا، أما هم فهم في سلام" (حك 2: 23 – 3: 9)
وصف تفصيلي لمقال "إيجاد السلام بين يدي الله": اكتشف قراءة لاهوتية وروحية لسفر الحكمة (الفصلان ٢-٣) تُغيّر منظورنا للموت وإيماننا اليومي. يستكشف هذا المقال وعد الخلود والحياة الأبدية، ويدعونا إلى إيجاد السلام والأمل حتى في مواجهة المعاناة والفقد. دليلٌ للتوفيق بين الإيمان وسر الموت، مع تطبيقات عملية، وصلاة، وتأمل للعيش في كنف الله.
تأمل
صلاة التبشير الملائكي: المسيح، الملاذ الحقيقي لله
ذكّر البابا ليون الرابع عشر، بمناسبة تدشين كنيسة القديس يوحنا اللاتراني، الجميع بأن قدس أقداس الله الحقيقي هو المسيح، الذي مات وقام. فالهيكل، أكثر من مجرد مبنى، هو جسد حي، ودعوة لعيش الإيمان كعلاقة عميقة مع المسيح، ولنصبح بدورنا حجارة حية في الكنيسة.

