العلامة:
رجال الدين
الأنبياء
«"سيكون بهاءً للناجين من إسرائيل" (إشعياء 4: 2-6)
اكتشف كيف يجدد الله الأمل بتحويل الأنقاض إلى حياة جديدة وفقًا لإشعياء 4: 2-6: التطهير والقداسة والحضور الوقائي.
تأمل
الدعوة المسيحية في خدمة الفقراء: القديس فنسنت دي بول في ذكرى اليوم
اكتشف الدعوة المسيحية في خدمة الفقراء وفقًا للقديس فنسنت دي بول، بين المحبة والروحانية والالتزام التاريخي.
القديسين
القديس ساتورنين، الشاهد الأول للإيمان في تولوز
أسقفٌ مُبشّرٌ من القرن الثالث، ساهم بدمه في تبشير جنوب بلاد الغال، وأصبح حاميًا لمنطقة بأكملها.
القديسين
كاثرين لابوريه، خادمة متواضعة ورائدة
الفلاحة البورغندية التي كتمت سرّ بعثة مريمية لمدة 46 عامًا. باريس، 1876. راهبة تُفارق الحياة في دار رعاية مجهولة. أطلقت عليها زميلاتها الراهبات لقب...
يعيش
المسيحيون في تركيا: ديانة أقلية، وأمل لا يقهر في قلب أرض مؤسسة
زيارة تاريخية للبابا ليون الرابع عشر إلى تركيا (نوفمبر 2025) احتفالاً بالذكرى 1700 لمجمع نيقية. ركزت الزيارة على الحياة الصعبة والمستمرة للمسيحيين، وهم أقلية في بلد ذي أغلبية مسلمة، عالقون بين تراث عريق، وعنف ماضي، واعتراف محدود، وتجدد هادئ. حملت الزيارة رسالة وحدة وأمل لمجتمع مؤمن رغم المحن التي يواجهها.
القديسين
اكتشف القديس إنوسنت من إيركوتسك، رسول سيبيريا
اكتشف حياة ورسالة القديس إنوسنت الإركوتسكيّ، رسول سيبيريا في القرن الثامن عشر وأول أسقف لإركوتسك، دافعه الإيمان والصبر. أعماله الروحية، الممتدة عبر روسيا والصين ومنغوليا، تلهم المثابرة والثقة بالله في مواجهة الشدائد. استكشف إرثه وذكراه الحية في قلب سيبيريا.
يعيش
الرسالة الرسولية "في الإيمان الموحد"“
الرسالة الرسولية "في وحدة الإيمان" للبابا ليون الرابع عشر بمناسبة ذكرى مجمع نيقية، استعداداً لرحلته المسكونية إلى تركيا ولبنان (27 تشرين الثاني/نوفمبر - 3 كانون الأول/ديسمبر).
يعيش
ليون الرابع عشر في الفاتيكان: إرث فرانسيس والثورة الصامتة من أجل المساواة
في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، عدّل البابا ليون الرابع عشر المادة 8 من القانون الأساسي للفاتيكان، مما أجاز مشاركة العلمانيين رجالاً ونساءً في اللجنة البابوية. يُمثّل هذا الإصلاح القانوني، الموروث من حبرية البابا فرنسيس، خطوةً تاريخيةً نحو حوكمةٍ للفاتيكان أكثر شمولاً ومساواة، تُدمج النساء والعلمانيين في هيئةٍ تشريعيةٍ كانت في السابق حكراً على الكرادلة. ويُعدّ هذا تحوّلاً ملحوظاً ولكنه جوهريٌّ للكنيسة، إذ يدعو إلى تجديد المسؤولية المشتركة بين رجال الدين والمؤمنين.

