العلامة:

رسالة عامة

الإيمان والعقل: حوار ممكن أم توتر لا يمكن التوفيق بينه وبين المفكرين المسيحيين الفرنسيين؟

نقاشٌ حاسمٌ بين المفكرين المسيحيين الفرنسيين حول العلاقة بين الإيمان والعقل: حوارٌ ممكن أم توترٌ لا مفرّ منه؟ تحليلٌ تاريخيٌّ ومعاصر، من القديس توما الأكويني إلى يوحنا بولس الثاني، مرورًا بليو الرابع عشر وموريس بلونديل وجاك ماريتان، يُسلّط الضوء على التحديات المعرفية والثقافية الراهنة في مواجهة الفلسفات العلمانية.

«وعندما ترون هذه الأشياء تحدث، ستعلمون أن ملكوت الله قريب» (لوقا 21: 29-33)

إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، روى يسوع هذا المثل لتلاميذه: "انظروا إلى شجرة التين وكل...".

الأخوة المسيحية تواجه التحديات الاجتماعية المعاصرة

تستجيب الأخوة المسيحية للتحديات الاجتماعية الحالية من خلال التضامن، والترحيب بالمهمشين، والحوار لبناء مجتمع أكثر عدلاً وتوحداً.

العدالة الاجتماعية في ضوء الكتاب المقدس

اكتشف العدالة الاجتماعية وفقًا للكتاب المقدس والعقيدة الاجتماعية للكنيسة من أجل مجتمع عادل ومتحد.

الحياة الخيرية المسيحية في القرن الحادي والعشرين

الحياة الخيرية المسيحية في القرن الحادي والعشرين: التحديات الحالية والموارد والالتزام بالتضامن في مواجهة العولمة.

المناخ: ليو الرابع عشر، صوت الراعي لكوكب يعاني

في مؤتمر الأطراف الثلاثين في بيليم، وجّه البابا ليون الرابع عشر نداءً قويًا من أجل كوكب الأرض، جامعًا بين الإيمان والعلم والسياسة. ودعت رسالته الحماسية إلى تحول بيئي عالمي، مؤكدةً على الحاجة المُلِحّة للعمل على الحفاظ على بيتنا المشترك في مواجهة تحديات المناخ.

«"إن كان أحد لا يريد أن يعمل فلا يأكل" (2 تسالونيكي 3: 7-12)

اكتشف المعنى الحقيقي لكلمات القديس بولس: "إن لم يكن أحدٌ يرغب في العمل، فلا يأكل" (2 تسالونيكي 3: 10). هذا النص الكتابي، بعيدًا عن الإدانة، يدعونا إلى إعادة اكتشاف كرامة العمل كعمل مشترك مع الله، وخطر العمل غير المثمر، والتوازن بين المحبة والمسؤولية في المجتمع المسيحي. تأملٌ عميقٌ لإيجاد السلام الداخلي والمعنى الروحي في حياتنا اليومية.

العمل الذي يؤدي إلى الخير - الكرامة والأمل والمسؤولية المشتركة

إن العمل ليس مجرد مصدر للدخل: فهو في قلب الوجود الإنساني المكان الذي يتمكن فيه الفرد من العيش بحرية.