العلامة:

ساحة القديس بطرس

العمل الذي يؤدي إلى الخير - الكرامة والأمل والمسؤولية المشتركة

إن العمل ليس مجرد مصدر للدخل: فهو في قلب الوجود الإنساني المكان الذي يتمكن فيه الفرد من العيش بحرية.

الفاتيكان: عندما يمد البابا ليون الرابع عشر يده إلى محمود عباس

عُقد لقاء تاريخي في الفاتيكان: استقبل البابا ليون الرابع عشر محمود عباس، مؤكدًا دعم دبلوماسية الفاتيكان للسلام في الشرق الأوسط وحل الدولتين، في ظل الوضع الإنساني المتردي في غزة. كانت هذه لفتة رمزية للأمل والحوار.

القيامة: أكثر من مجرد نظرية، إنها الرجاء الحي للعالم اليوم

يؤكد البابا ليون الرابع عشر، بابا الأمريكتين، أن قيامة المسيح ليست مجرد نظرية، بل هي الحدث الأساسي للإيمان المسيحي. وخلال لقاءٍ له في روما في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، أكد أن القيامة تتجاوز المعاناة وتؤثر في الحياة اليومية، مانحةً الأمل والشفاء في مواجهة تحديات العالم الحديث. ويدعونا إلى عيش هذا الواقع الفصحي كنورٍ يُنير القلب البشري، وقوةٍ تُحوّل الألم إلى طريقٍ نحو حياةٍ جديدة. فالإيمان بالقيامة، بالنسبة له، لقاءٌ حيّ، ونارٌ داخليةٌ تُنير حتى أحلك الظروف.

عندما يتحدث البابا إلى الأحياء من خلال الأموات

البابا ليون الرابع عشر يحول إحياء ذكرى الموتى إلى دعوة للسلام: نظرة إلى الوراء على صلاة التبشير الملائكي في الثاني من نوفمبر/تشرين الثاني 2025، ولفتته في مقبرة فيرانو، ومناشدته لضحايا السودان وتنزانيا، وكيف تصبح الذاكرة والأمل رافعة للمصالحة في عالم يعيش أزمة.

رد ليون الرابع عشر على العدمية: نيومان، النور والأمل للتعليم الكاثوليكي

البابا ليون الرابع عشر يعلن القديس جون هنري نيومان طبيباً للكنيسة: دعوة إلى الأمل وإلى تعليم كاثوليكي إنساني ضد العدمية.

ليو الرابع عشر: التغلب على الاستقطابات

يدعو البابا ليون الرابع عشر إلى المجمعية ويحذر من الاستقطابات التي تفتت الكنيسة، ويدعو إلى الاستماع والتواضع والثقة بالروح القدس.

القديس يوحنا بولس الثاني يفتح الأبواب للمسيح

فتح الأبواب للمسيح: كارول فويتيلا، البابا الثالث والستون والعشرون، غيّر الكنيسة والعالم خلال حبريته التي استمرت سبعة وعشرين عامًا. وُلد في بولندا عام ١٩٢٠،...