العلامة:
مجلس
تأمل
المجيء: لماذا يمكن لهذا الوقت من العام أن يغير حياتك الداخلية
اكتشف لماذا يُعدّ زمن المجيء، بعيدًا عن الاستعدادات المادية، وقتًا قويًا للتحول الداخلي. بين اليقظة والأمل والاستعداد الروحي، انغمس في غنى هذا الموسم الليتورجي من خلال التاريخ والإيمان ودعوات الوحدة والسلام والأمل لعالمنا.
ماثيو
كونوا يقظين لكي تكونوا مستعدين (متى 24: 37-44)
دعوة إلى اليقظة بحسب متى 24، 37-44: أن نعيش كل لحظة بقلب مستيقظ، مستعد لاستقبال المسيح في الحياة اليومية.
يعيش
البابا ليون الرابع عشر في تركيا ولبنان: رحلة تاريخية على مفترق طرق الإيمان والتاريخ
رحلة البابا ليون الرابع عشر التاريخية إلى تركيا ولبنان: رحلة رمزية تمزج بين التكريم والحوار بين الأديان والمسكونية والتعاطف في مواجهة التحديات المعاصرة. بادرة قوية من أجل السلام والمصالحة والأمل في قلب الحضارات.
لوقا
«ستُبغضون من الجميع بسبب اسمي، ولكن شعرة من رؤوسكم لن تهلك» (لوقا ٢١: ١٢-١٩)
إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، قال يسوع لتلاميذه: «سيُمسكونكم ويُضايقونكم، وسيُ...».
يعيش
الرسالة الرسولية "في الإيمان الموحد"“
الرسالة الرسولية "في وحدة الإيمان" للبابا ليون الرابع عشر بمناسبة ذكرى مجمع نيقية، استعداداً لرحلته المسكونية إلى تركيا ولبنان (27 تشرين الثاني/نوفمبر - 3 كانون الأول/ديسمبر).
يعيش
عند مفترق الطرق: البابا ليون الرابع عشر، وقانون الإيمان النيقاوي، وحلم استعادة الوحدة المسيحية
بمناسبة الذكرى الـ ١٧٠٠ لمجمع نيقية، أطلق البابا ليون الرابع عشر مشروعًا مسكونيًا طموحًا، داعيًا المسيحيين إلى إعادة التمسك بقانون الإيمان النيقاوي كأساس مشترك للإيمان. وقد جسّدت رحلته إلى تركيا، وتحديدًا إلى إزنيك، هذه الدعوة إلى الوحدة الروحية والمصالحة بين الكنائس، متجاوزةً الانقسامات التاريخية، لبناء مستقبل يسوده السلام والأخوة المسيحية.
يعيش
ليون الرابع عشر في الفاتيكان: إرث فرانسيس والثورة الصامتة من أجل المساواة
في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، عدّل البابا ليون الرابع عشر المادة 8 من القانون الأساسي للفاتيكان، مما أجاز مشاركة العلمانيين رجالاً ونساءً في اللجنة البابوية. يُمثّل هذا الإصلاح القانوني، الموروث من حبرية البابا فرنسيس، خطوةً تاريخيةً نحو حوكمةٍ للفاتيكان أكثر شمولاً ومساواة، تُدمج النساء والعلمانيين في هيئةٍ تشريعيةٍ كانت في السابق حكراً على الكرادلة. ويُعدّ هذا تحوّلاً ملحوظاً ولكنه جوهريٌّ للكنيسة، إذ يدعو إلى تجديد المسؤولية المشتركة بين رجال الدين والمؤمنين.
تأمل
تاريخ المسيحية في بلاد الغال قبل كلوفيس
اكتشف تاريخ المسيحية في بلاد الغال قبل كلوفيس، وبداياتها، والاضطهادات والتطور الكنسي في القرن الرابع.

