العلامة:

الخلاصة اللاهوتية

الإيمان والعقل: حوار ممكن أم توتر لا يمكن التوفيق بينه وبين المفكرين المسيحيين الفرنسيين؟

نقاشٌ حاسمٌ بين المفكرين المسيحيين الفرنسيين حول العلاقة بين الإيمان والعقل: حوارٌ ممكن أم توترٌ لا مفرّ منه؟ تحليلٌ تاريخيٌّ ومعاصر، من القديس توما الأكويني إلى يوحنا بولس الثاني، مرورًا بليو الرابع عشر وموريس بلونديل وجاك ماريتان، يُسلّط الضوء على التحديات المعرفية والثقافية الراهنة في مواجهة الفلسفات العلمانية.

«ستُبغضون من الجميع بسبب اسمي، ولكن شعرة من رؤوسكم لن تهلك» (لوقا ٢١: ١٢-١٩)

إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، قال يسوع لتلاميذه: «سيُمسكونكم ويُضايقونكم، وسيُ...».

«لماذا لم تضع مالي في البنك؟ (لوقا 19: 11-28)

المسيحي اليوم، الذي غالبًا ما يتأرجح بين النشاط والخوف من الخطأ، يجد نفسه في الخادم الخائف. هذا المثل ليس "تقييمًا للأداء"، بل دعوة إلى فرح الملكوت الذي ينمو بالثقة. لماذا نخفي ما أُوكِل إلينا؟

«"نحن مجرد عبيد، ولم نفعل إلا ما علينا" (لوقا 17: 7-10)

اكتشفوا الدعوة المسيحية للخدمة الحرة والمتواضعة من خلال إنجيل القديس لوقا (١٧: ٧-١٠). يستكشف هذا النص التواضع الفعّال، والواجب المُنجز دون انتظار استحقاق، والعلاقة البنوية مع الله. إنه دليل لاهوتي وروحي وعملي لعيش إيمان ملتزم، حيث تصبح الخدمة طريقًا للحرية والصداقة الإلهية.

«"إذا رجع إليك أخوك سبع مرات في اليوم قائلاً: أنا تائب، فاغفر له" (لوقا 17: 1-6)

اكتشف في هذا الاستكشاف المتعمق لإنجيل لوقا ١٧: ١-٦ طريقًا نحو التحرر الداخلي من خلال المغفرة والإيمان يوميًا. يدعونا هذا النص إلى المغفرة بلا شروط، جامعًا بين الحق والرحمة، لنكتشف من جديد فرح المحبة الكاملة. هذا الكتاب موجه للمعلمين والأزواج وصانعي السلام والمؤمنين المنهكين، ويقدم أسلوبًا تربويًا روحيًا قائمًا على التأديب الأخوي، وتكرار المغفرة، وقوة الإيمان البسيط المثمر. تُكمل الممارسات الملموسة، والجذور الكتابية، والتحديات المعاصرة، والصلاة الطقسية هذا التأمل، مما يُمكّننا من أن نعيش شهودًا لكلمة الحياة.

«"خادماً ليسوع المسيح للأمم، لكي يكون قربان الأمم مقبولاً عند الله" (رومية 15: 14-21)

تستكشف هذه القراءة رسالة بولس الفريدة بصفته "خادم المسيح للأمم" (رومية ١٥: ١٤-٢١)، وهي تقديم العالم لله في ليتورجيا روحية. ومن خلال التأمل في هذا النص، تُقدم القراءة تأملاً في كيفية توحيد الإيمان والالتزام والانفتاح على العالم اليوم من خلال تقديس ثقافاتنا ومجتمعاتنا بنعمة الروح القدس.

«أبناء هذا العالم أذكى من أبناء النور في تعاملهم مع أمثالهم» (لوقا 16: 1-8)

اكتشف كيف تجمع بين التفكير السليم والمحبة من خلال مثل الوكيل الخائن (لوقا ١٦: ١-٨). تعلم كيف تنمي إيمانًا فاعلًا، جامعًا بين الحكمة والمسؤولية والذكاء الروحي لتجسيد النور في عالم معقد. تأملات، وتحديات معاصرة، وإرشادات عملية لإيمان مستنير ومتفاعل.

«"نحن أعضاء بعضنا لبعض" (رومية 12: 5-16ب)

اختبار نعمة الوحدة: التأمل في رومية 12: 5-16ب لتنمية الأخوة، والتعرف على المواهب، ووضع الرحمة موضع التنفيذ اليومي.