العلامة:
نبات
الأنبياء
«"ولم يكن أحد مثل دانيال وحننيا وميشائيل وعزريا" (دا 1: 1-6، 8-20)
اكتشف كيف جسّد دانيال وحننيا وميشائيل وعزريا، الشبان المنفيون في بابل، الكرامة والإيمان والإخلاص في مواجهة ضغوط الاندماج. يكشف هذا السرد الكتابي من سفر دانيال عن إخلاصٍ مُبدعٍ وشجاع، يجمع بين الفطنة الروحية والحكمة العملية والدعوة النبوية. دليلٌ لعيش الإيمان بنزاهة في عالمٍ مُعقّد، مُستوحى من حضورٍ مُحترمٍ وملتزمٍ في قلب المنفى الثقافي.
لوقا
«لماذا لم تضع مالي في البنك؟ (لوقا 19: 11-28)
المسيحي اليوم، الذي غالبًا ما يتأرجح بين النشاط والخوف من الخطأ، يجد نفسه في الخادم الخائف. هذا المثل ليس "تقييمًا للأداء"، بل دعوة إلى فرح الملكوت الذي ينمو بالثقة. لماذا نخفي ما أُوكِل إلينا؟
جينز
«"كان يتكلم عن قدس أقداس جسده" (يوحنا 2: 13-22)
اكتشف كيف تكشف قصة طرد يسوع للتجار من الهيكل، كما وردت في الكتاب المقدس، عن تحول عميق: لم يعد الله يسكن في مكان مادي، بل في جسد الإنسان. يستكشف هذا المقال هذه الرؤية الجديدة للمقدس، ويدعونا لتطهير قلوبنا وأجسادنا لتصبح ملاذات حية تعكس الحضور الإلهي. إنه دليل روحي لتوحيد الإيمان، والتأمل الداخلي، والتجسيد في الحياة اليومية.
يعيش
القيامة: أكثر من مجرد نظرية، إنها الرجاء الحي للعالم اليوم
يؤكد البابا ليون الرابع عشر، بابا الأمريكتين، أن قيامة المسيح ليست مجرد نظرية، بل هي الحدث الأساسي للإيمان المسيحي. وخلال لقاءٍ له في روما في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، أكد أن القيامة تتجاوز المعاناة وتؤثر في الحياة اليومية، مانحةً الأمل والشفاء في مواجهة تحديات العالم الحديث. ويدعونا إلى عيش هذا الواقع الفصحي كنورٍ يُنير القلب البشري، وقوةٍ تُحوّل الألم إلى طريقٍ نحو حياةٍ جديدة. فالإيمان بالقيامة، بالنسبة له، لقاءٌ حيّ، ونارٌ داخليةٌ تُنير حتى أحلك الظروف.
تأمل
لماذا يؤدي تجاهل أصوات النساء في اللاهوت إلى إفقارك روحياً
لا تهملوا الأصوات النسائية في اللاهوت بعد الآن: اكتشفوا كيف تساهم وجهات نظرهن في إثراء التفسيرات الكتابية وتحويل الحياة الروحية.
تأمل
الدليل الشامل للتغلب على التشتت أثناء الصلاة
حوّل المشتتات إلى مسار للنمو: طرق بسيطة (التنفس، المسبحة، كلمة المرساة) من أجل صلاة يومية أكثر وعياً وتغذية.
الأنبياء
«"لأني أعلم الأفكار التي أفكر بها عنكم، يقول الرب، أفكار سلام لا شر...".
تعلم السلام في أرض غريبة: إرميا 29 والأمل النشط في المنفى.
تاريخي
ألم أُوصِكُمْ: “تَشَدَّدُوا وَتَشَجَّعُوا!” (إرميا 1: 9)
يدعو يشوع 1: 9 كل مؤمن إلى أن يكون "قويًا وشجاعًا": ليستمد القوة والثقة من حضور الله لتنفيذ مهمته دون خوف.

