العلامة:
واعظ
القديسين
بولس الطرسوسي: الرحلة الروحية لرسول مُبشّر
اكتشف الرحلة الروحية لبولس الطرسوسي، الرسول التبشيري، ورحلاته ورسالته اللاهوتية المركزية.
لوقا
«فَتَفَرَّجَ يَسُوعُ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ» (لوقا ١٠: ٢١-٢٤)
اكتشف كيف أن التواضع وبساطة القلب يكشفان عن الحكمة الحقيقية بحسب لوقا 10: 21-24، ويفتحان أبواب ملكوت الله.
الأنبياء
"يجمع الرب كل الأمم إلى السلام الأبدي في ملكوت الله" (إشعياء 2: 1-5)
اكتشف كيف تُقدّم رؤية إشعياء النبوية، التي يعود تاريخها إلى سبعة وعشرين قرنًا، رسالة أمل عالمية، تدعو الأمم إلى السلام الحقيقي. من خلال التحوّل الداخلي والعدالة والمشاركة الفعّالة، تدعونا هذه النبوءة إلى إعادة صياغة مستقبلنا المشترك في مواجهة الانقسامات المعاصرة. إنها مسار روحي وعملي نحو المصالحة العالمية.
لوقا
«ستُبغضون من الجميع بسبب اسمي، ولكن شعرة من رؤوسكم لن تهلك» (لوقا ٢١: ١٢-١٩)
إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، قال يسوع لتلاميذه: «سيُمسكونكم ويُضايقونكم، وسيُ...».
تأمل
الشهداء المسيحيون في فرنسا: الذاكرة، الأمثلة، الإلهام المعاصر
اكتشف تاريخ الشهداء المسيحيين في فرنسا، وذكراهم الخالدة عبر العصور، والإلهام الذي يقدمونه اليوم. الشجاعة والتضحية والالتزام الروحي: إرثٌ أساسيٌّ للإيمان والمجتمع المعاصرين.
لوقا
«ماذا تريد أن أفعل لك؟ يا رب، أريد أن أبصر مرة أخرى. (لوقا ١٨: ٣٥-٤٣)
انغماسٌ روحيٌّ وكتابيّ في إنجيل أعمى أريحا (لوقا ١٨: ٣٥-٤٣): اكتشف كيف تجرؤ على الصراخ إلى المسيح، رغم عوائق الجموع وظلماتنا الداخلية، لتجد النور والشفاء والالتزام المُغيّر. تحليلٌ للسياق والحوار والتداعيات الشخصية والجماعية والكنسية. دعوةٌ لجعل هذا النصّ تجربةً حيّةً من الإيمان الجريء واتباع المسيح.
يعيش
القديسون، لا الأصنام: الكنيسة والوجه الحقيقي للتبجيل
اكتشف كيف تُميّز الكنيسة الكاثوليكية بين التبجيل وعبادة الأصنام في استخدام الصور المقدسة. من تاريخ مجمع نيقية الثاني إلى القواعد الحديثة، استكشف المكان المناسب للتماثيل والأيقونات في كنائسنا، ودورها الروحي، ولماذا لا ينبغي وجود صور متطابقة متعددة للقديس نفسه في مكان العبادة نفسه. رؤى في اللاهوت والتقوى الشعبية في خدمة الإيمان.
الرسائل
«"إن كان أحد لا يريد أن يعمل فلا يأكل" (2 تسالونيكي 3: 7-12)
اكتشف المعنى الحقيقي لكلمات القديس بولس: "إن لم يكن أحدٌ يرغب في العمل، فلا يأكل" (2 تسالونيكي 3: 10). هذا النص الكتابي، بعيدًا عن الإدانة، يدعونا إلى إعادة اكتشاف كرامة العمل كعمل مشترك مع الله، وخطر العمل غير المثمر، والتوازن بين المحبة والمسؤولية في المجتمع المسيحي. تأملٌ عميقٌ لإيجاد السلام الداخلي والمعنى الروحي في حياتنا اليومية.

