ماثيو
بالإيمان بيسوع، شُفي أعمى. (متى 9: 27-31)
اكتشف كيف يُظهر لقاء الأعمى ويسوع في إنجيل متى، الإصحاح 9، أن الإيمان يسبق الشفاء. يستكشف هذا المقال قوة الإيمان الواثق، والمثابرة في الصلاة، والطريق إلى رؤية روحية متجددة لله، وللذات، وللعالم. يقدم رحلة تأملية، وتعاليم آبائية، واقتراحات لعيش هذه الديناميكية اليوم.
ماثيو
«لكي تدخل ملكوت السماوات، ينبغي لك أن تعمل مشيئة أبي» (متى 7: 21، 24-27)
اكتشف لماذا يضع يسوع الطاعة الملموسة في قلب الإيمان الحقيقي في متى 7. تعلم كيف تبني حياتك الروحية على أسس متينة، بين الكلمات والأفعال، من خلال رحلة تجمع بين التفسير والتأمل والتطبيقات العملية والشهادات لمقاومة عواصف الحياة.
ماثيو
شفى يسوع المرضى وكثر الخبز (متى 15: 29-37)
اكتشف كيف يُظهر يسوع رحمته الإلهية بشفاء المنكسرين وإطعام الجائعين، داعيًا الجميع للمشاركة في التعافي الكامل للإنسان، جسدًا وروحًا. يُسلّط هذا المقطع من إنجيل متى الضوء على رحمة مُجسّدة تتجاوز مجرد المشاعر لتتحول إلى عمل ملموس، وتضامن مجتمعي، وانفتاح روحي عميق. استكشف الأبعاد المادية والاجتماعية والروحية لهذا التعافي، وتحدياته المعاصرة، والطرق العملية لعيش هذه الرحمة يوميًا، مستوحاة من التقاليد المسيحية القديمة والحديثة.
لوقا
«فَتَفَرَّجَ يَسُوعُ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ» (لوقا ١٠: ٢١-٢٤)
اكتشف كيف أن التواضع وبساطة القلب يكشفان عن الحكمة الحقيقية بحسب لوقا 10: 21-24، ويفتحان أبواب ملكوت الله.
ماثيو
«سيأتي كثيرون من المشارق والمغارب ويجلسون في مائدة ملكوت السماوات» (متى 8: 5-11)
اكتشف كيف أذهل إيمان قائد المئة الروماني العميق والمتواضع يسوع، كاشفًا أن الثقة الراسخة بالله تتجاوز كل الحدود العرقية والدينية والاجتماعية. يدعونا هذا الإنجيل إلى إيمان شامل وواعٍ وواثق يفتح أبواب الملكوت على مصراعيها للجميع دون استثناء. إنه تعليمٌ فعّال لحياتنا الروحية، وصلاتنا، وانضمامنا إلى الكنيسة اليوم.
ماثيو
كونوا يقظين لكي تكونوا مستعدين (متى 24: 37-44)
دعوة إلى اليقظة بحسب متى 24، 37-44: أن نعيش كل لحظة بقلب مستيقظ، مستعد لاستقبال المسيح في الحياة اليومية.
لوقا
"اسهروا وصلّوا في كل وقت لكي يكون لكم قوة على النجاة من كل ما هو مزمع أن يحدث" (لوقا 21: 34-36)
إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا في ذلك الوقت، خاطب يسوع تلاميذه قائلاً: "اسهروا لئلا تصبح روحكم...".
لوقا
«وعندما ترون هذه الأشياء تحدث، ستعلمون أن ملكوت الله قريب» (لوقا 21: 29-33)
إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، روى يسوع هذا المثل لتلاميذه: "انظروا إلى شجرة التين وكل...".
لوقا
"ستُداس أورشليم تحت أقدام الأمم حتى يتمموا زمانهم" (لوقا 21: 20-28)
دليل لاهوتي وعملي للوقا 21: 20-28: فهم نبوءة أورشليم التي داست عليها الوثنيون للعيش بالأمل والإيمان في أوقات المحنة.
لوقا
«ستُبغضون من الجميع بسبب اسمي، ولكن شعرة من رؤوسكم لن تهلك» (لوقا ٢١: ١٢-١٩)
إنجيل يسوع المسيح بحسب القديس لوقا. في ذلك الوقت، قال يسوع لتلاميذه: «سيُمسكونكم ويُضايقونكم، وسيُ...».
لوقا
«لن يُترَك حجر على حجر» (لوقا 21: 5-11)
اكتشف تحليلاً معمقاً لنبوءة يسوع عن خراب الهيكل (لوقا ٢١: ٥-١١): افهم سياقها التاريخي والروحي، وتأمل في تعاليمها عن اليقظة والإخلاص والرجاء المسيحي، وطبّق هذه المبادئ في حياتك اليومية والمجتمعية. دليل شامل لتقوية إيمانك في مواجهة تحديات العصر.
لوقا
«"رأى يسوع أرملة فقيرة ألقت فلسين" (لوقا 21: 1-4)
اكتشف المعنى العميق لعطية الأرملة الفقيرة في لوقا ٢١: ١-٤: دعوة إلى عطاء أصيل، مجاني، وعميق، مبني على الإيمان بالله والثقة به. تقدم هذه المقالة قراءة لاهوتية وعملية لتغذية الإيمان والمحبة والحياة الروحية يوميًا، متجاوزةً المظاهر المادية لتجربة الحب الحقيقي والثقة الكاملة بالعناية الإلهية.
لوقا
«"يا يسوع، اذكرني متى جئت في ملكوتك" (لوقا 23: 35-43)
تحليل متعمق لإنجيل لوقا ٢٣: ٣٥-٤٣: فهم نعمة الملكوت بالإيمان والرحمة والعدل الإلهي عند عتبة الموت. تأملات، وتطبيقات رعوية، وتحديات معاصرة لعيش الرجاء المسيحي.
لوقا
«"إنه ليس إله أموات بل إله أحياء" (لوقا 20: 27-40)
اكتشف تعاليم يسوع للصدوقيين في لوقا ٢٠: ٢٧-٤٠ عن القيامة. افهم هذا الوعد بالحياة الأبدية وآثاره العملية على إيمان حيّ يُغيّر الخوف من الموت والزواج وعلاقاتنا. دليل روحي غنيّ بالتحليل اللاهوتي والتطبيقات العملية ونصائح التأمل.
لفهم
«جعلتم بيت الله مغارة لصوص» (لوقا 19: 45-48)
اكتشف كيف تُلقي حادثة تطهير يسوع للهيكل في إنجيل لوقا الضوء على علاقتنا ببيت الله اليوم. يستكشف هذا المقال الأهمية الروحية واللاهوتية لهذا المقطع، ونقد تدنيس المقدسات، ويقدم اقتراحات عملية لتجربة صلاة نابضة بالحياة، أصيلة، وذات معنى في عصرنا.
لوقا
«آه! لو عرفتم أنتم أيضًا في هذا اليوم ما يجلب السلام! (لوقا ١٩: ٤١-٤٤)
تأمل في لوقا ١٩: ٤١-٤٤: بكاء يسوع على أورشليم، دعوة للاعتراف بهبة السلام الإلهي. تحليل لاهوتي، وتداعيات روحية، وتطبيقات عملية لحياة متغيرة.
لوقا
«لماذا لم تضع مالي في البنك؟ (لوقا 19: 11-28)
المسيحي اليوم، الذي غالبًا ما يتأرجح بين النشاط والخوف من الخطأ، يجد نفسه في الخادم الخائف. هذا المثل ليس "تقييمًا للأداء"، بل دعوة إلى فرح الملكوت الذي ينمو بالثقة. لماذا نخفي ما أُوكِل إلينا؟
لوقا
«"جاء ابن الإنسان ليطلب ويخلص ما قد هلك" (لوقا 19: 1-10)
اكتشف كيف تكشف قصة زكا (لوقا 19: 1-10) عن نعمة المسيح النشطة، وتدعو الجميع للنزول من شجرتهم للترحيب بفرح الخلاص.
لوقا
«ماذا تريد أن أفعل لك؟ يا رب، أريد أن أبصر مرة أخرى. (لوقا ١٨: ٣٥-٤٣)
انغماسٌ روحيٌّ وكتابيّ في إنجيل أعمى أريحا (لوقا ١٨: ٣٥-٤٣): اكتشف كيف تجرؤ على الصراخ إلى المسيح، رغم عوائق الجموع وظلماتنا الداخلية، لتجد النور والشفاء والالتزام المُغيّر. تحليلٌ للسياق والحوار والتداعيات الشخصية والجماعية والكنسية. دعوةٌ لجعل هذا النصّ تجربةً حيّةً من الإيمان الجريء واتباع المسيح.

